شجرة القشطة في السعودية
التربة المناسبة للزراعة: تنجح زراعة القشطة في أنواع كثيرة من التربة كما تتحمل الزراعة في الأراضي التي ترتفع بها نسبة كربونات الكالسيوم العالية CaCo3 إلا أنها لا تتحمل سوء التهوية وارتفاع الرطوبة في التربة (الأراضي الثقيلة) او الاراضى الغدقة. وتجود زراعتها في التربة الطميية الخفيفة الخصبة الجيدة الصرف والتربة الصفراء وكذلك فى التربة الرملية. مسافات الزراعة: تزرع الاشجار على ابعاد 5×7متر في الأرض الطينية وعلى بعد 3. 5×5متر في التربة الرملية. الأزهار والتلقيح: تزهر وتثمر الاشجار بعد حوالي 3سنوات من الزراعة المستديمة، البراعم الزهرية مختلطة تحمل جانبيا على افرع بعمر سنة أو على افرع قصيرة تشبة الدوابر، ويتكشف البرعم عن نمو خضرى يحمل النورة الزهرية طرفيا و أزهار القشطة خنثى مبكرة المتاع – عديمة الرحيق ولذلك لا تجذب إليها الحشرات. المحصول والانتاجية: تنضج الثمرة بعد حوالي 5-8 أشهر من تلقيحها وقد تزيد عن ذلك لو تاخر التلقيح بحيث يحل الشتاء والثمار لا زالت في دور العقد، واذا لم تخصب البويضة لا تتكون وتثمر الكربلة ويظهر انخفاض في سطح الثمرة مكان الكربلة ونتيجة لعدم نمو بعض هذة الكرابل تاخذ الثمرة اشكالا مختلفة.
اماكن زراعة فاكهة القشطة و موعد موسم المحصول - المرسال
رابعاً ري التربة بأنتظام: بعد الانتهاء من زراعة النبات في التربة يتم على الفور ريها ، و بعد ذلك تستمر عملية الري في موسم الصيف مرة كل ثلاثة أيام ، و عند حلول الشتاء تكون عملية الري مرة كل أسبوعين ، و تساعد عملية الري النبات على احتمال جفاف التربة و أغلب الظروف التي قد تضر به. خامساً تقليم الأشجار المثمرة: إن عملية تقليم الأشجار تُعتبر ذات فائدة كبيرة لأنها لها دور في مساعدتها على أن تتم عملية تزهير الأفرع بطريقة صحيحة ، كما أنها تزيد من حجم الثمرة و لكن يجب أن تتم مراعاة عدة أشياء في عملية التقليم أهمها الحفاظ على شكل الشجرة و وجود فتحة في الداخل تسمح للهواء و الضوء بالدخول إليها. سادساً قطف الثمار الناضجة: تصبح ثمار فاكهة القشطة ناضجة عندما تتلون باللون الأخضر ، و يجب أن يتم قطفها عندما يكتمل حجمها ، و أن تُترك في مكان مفتوح لكي تحصل على التهوية المناسبة. فوائد القشطة: – تقليل نسبة الكولسترول الضار في الجسم و الحماية من الإصابة بأمراض القلب. – علاج الأورام السرطانية التي تظهر في الرئة و البنكرياس و الرحم و القولون و الثدي. – غنية بالألياف مما يجعلها مفيدة في تعزيز عمل الجهاز الهضمي و التخلص من السموم.
فائدة فاكهة القشطة في حماية الجهاز الهـضمي تحتوي القشطة على نسـبة عـالية من الألياف؛ فتزيد من نـشاط الأمعاء ومن قدرتها على التخـلص من الفـضلات بشـكل جيد وسريع، وعلى طرد السموم منها وحمايتها من السرطان، وأيضًا تُساعد على التخلص من مشكلات الإمساك التي تؤدي إلى الإصابة بمرض البواسير والتقليل من الغازات. فائدة فاكهة القشطة في تقوية جهاز المناعة القشطة تزيد من مناعة الجسم وحمايته من الإصابة بالعديد من الأمراض مثل: الأنفلونزا، ونزلات البرد وغيرها من الأمراض، كما أنها تعمل على تقوية الشعيرات الدموية والأوردة، وزيادة امتصاص الحديد من الغذاء في الدم؛ نظرًا لاحتوائها على كـم كبير وهائل من فيتامين سي، حيث يُعادل 15% من حاجة الجسم اليـومية. فائدة فاكهة القشطة في الحماية من أعراض الشيخوخة المبكرة تحتوي القشطة على مضـادات الأكسدة والتي تعـمل عـلى تجـديد الخـلايا، وشد البـشرة مما يجعلها أكثـر شبـابًا ونداره. هل هُناك أضرار من الإفراط في تناول فاكهة القشطة؟ قد أثبتت الدراسات التي أجريت من خلال خبراء التغذية أن القـشطة آمنة صـحيًا إذا تناول لحمها بأي كمية على أن الأفراط في أي شيء غير مُحبذ والاعتدال هو المطلوب، أما بذورها فيُنصح الحوامل بتجنبها واستشارة الطيب قبل الإقدام عليها.
- مشروبات ترفع الضغط
- مخترع الكهرباء ونشأته واختراعاته
- افكار ليوم
- معهد تصميم الازياء في تركيا
- عدد سكان خميس مشيط
- تحميل برنامج فوتوشوب 2016 عربي مع الشرح
- حذف متابعين انستقرام
- الدراسة في الامارات للسعوديين
الطريقة الصحيحة لأكل فاكهة القشطة بالصور لأن فاكهة القشطة غير معروفة للجميع مثل أي نوع آخر من الفـواكه فإليكم الطريقة الصحيحة لأكلها بالصور: أولًا: تُغسل ثمرة القشطة ثم تُقشر وتُقطع بالسكين إلى نصفين بشـكل طولـي. ثنايًا: يتم إزالة البذور باستخدام الملعقة. ثالثًا: تُقطع إلى قطع صغيرة على شكل مكعبات حتى يسهل تناولها. رابعًا: تناول لحمها الأبيض اللذيذ ذو المذاق الطيب، كما يمكن تناولها كعـصير طازج بتقطيعها إلى قطع صغيرة بعد إزالة البذور ووضعها في الخلاط ومزجها تمـامًا وعدم تصفيتها للاستفادة من جميع فوائدها الغذائية. وأخيرًا فقد منحنا الله من النعمّ الكثير؛ فمع كل إشراقة شمس نتعرف على المزيد والمزيد عن هذه النعمّ العظيمة، وهذه المعلومات قد تُخفي الكثير عن فاكهة القشطة وفوائدها التي لا تُعد، حيث لاقـت رواجًا كبيرًا لطعمها المميز وقيمتها الغذائية العظيمة، وقدرتها على شفاء الكثير من الأمراض بعد قدرة الله سبحانه وتعالى، وقيمتها الاقتصادية العالية؛ حيث تقوم مصر بتصديرها إلى البلاد التي لا تتم زراعتها بها، حيث الكثير من الدول تبحث عن هذه الثمرة العجيبة ذات الفوائد المتعددة.
5 إلى 7. 6. كيفية زراعة فاكهة القشطة يجدر الانتباه إلى عدة أمور أثناء زراعة فاكهة القشطة الهندية، ونذكر منها: [٢] البذور: تظل بذور فاكهة القشطة الهندية صالحةً للزراعة مدة سنتين إلى ثلاث سنوات إذا ما تمّ تخزينها في مكان جاف، ودرجة حرارة 21° سيلسيوس، شرط ألا تتعرض لحشرات السوس أو الفطريات، وتبدأ البذور بالتبرعم بعد 21 يوماً، إلّا أنّها يجب أن تبقى تحت الظروف المثالية مدة 40 يوماً، ومن ثمّ فإنّها تُنقل إلى وعاءٍ بعمق 45 سنتمتراً تقريباً، وتظل فيه حتى يصل طولها إلى 7. 6 سنتمترات تقريباً، وذلك حتى تنمو جذورها بشكل جيد. الري: يجب ري تربة فاكهة القشطة بشكل كبير خلال فترة نموها النشط، إلّا أنّه يجب عدم ريّها خلال فترة خمول الشجرة، لأن هذا الأمر قد يتسبب بتعفّن جذور الشجرة، وخصوصاً في المناطق الباردة، ويُنصح بريها بشكلٍ مكثف أسبوعياً في شهر نيسان/ أبريل. التسميد: يجب تسميد التربة بشكل دائم ومنتظم، ويُنصح بتسميد شجرة القشطة مدة ثلاثة أشهر، وزيادة كمية السماد سنوياً حتى تبدأ الشجرة بإنتاج الثمار، أمّا الأشجار الناضجة فتحتاج إلى تسميدها مرةً واحدةً في السنة فقط. التقليم: يجب تقليم شجرة القشطة الهندية خلال فترة خمولها، من أجل أن تصبح أفرع الشجرة قوية بشكلٍ كافٍ لتصبح قادرة على حمل الثمار ذات الحجم الثقيل.